الأهلى يجرب خطة الإسماعيلى فى بروفة الطلائع.. ويرحب بعودة أمير سعيود

الأهلى يجرب خطة الإسماعيلى فى بروفة الطلائع.. ويرحب بعودة أمير سعيود

يؤدى الفريق الكروى الأول بالنادى
الأهلى، اليوم الاثنين، مرانه الأخير استعداداً لمباراة طلائع الجيش
الودية غداً فى مهرجان اعتزال عبدالستار صبرى، التى يوليها البرتغالى
مانويل جوزيه، المدير الفنى للفريق، أهمية كبيرة، حيث يجرب خلالها خطة
مباراة الإسماعيلى المهمة ضمن الجولة السابعة لبطولة الدورى الممتاز.
وتتبقى للفريق ودية واحدة أمام أكاديمية الفتى العربى الذى يواجهه بدلاً من الفيوم «المعتذر».
وخاض
الفريق مرانه أمس على أرض ملعب مختار التتش عقب الراحة التى حصل عليها
اللاعبون عقب مباراة الداخلية التى خسرها الفريق بهدفين للاشىء. وركز
«جوزيه» على رفع اللياقة البدنية للاعبين.
وشهد المران عودة
دومينيك وجونيور للتدريبات، بينما غاب محمد أبوتريكة الذى تابع المران من
مقاعد البدلاء، حيث يؤدى برنامجاً تأهيلياً خاصاً لشكواه من الإرهاق،
وتتجه النية لعدم الدفع به أمام الطلائع أو مشاركته لدقائق قليلة فقط.
وعلى صعيد المصابين، تحسنت حالة أحمد السيد وقام بالجرى حول الملعب،
ووفقاً لتأكيدات إيهاب على، طبيب الفريق، سيكون اللاعب لائقاً للمشاركة
أمام الطلائع، وكان «السيد» قد تعرض لكدمة فى الأنكل خلال مباراة
الداخلية، بينما يواصل محمد نجيب برنامجه العلاجى ويبدأ اللاعب تدريبات
الكرة بعد نحو أسبوعين.
فى شأن آخر، أغلقت لجنة الكرة ملف المهاجم
الأفريقى خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية، وقررت منح الفرصة للثنائى
الأجنبى جونيور ودومينيك حتى نهاية الموسم، فيما رحبت اللجنة بعودة صانع
الألعاب الجزائرى أمير سعيود. وقال سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة: سعيود لاعب
مميز وباب النادى مفتوح له إذا قرر الإسماعيلى الاستغناء عنه، والجهاز
الفنى تابع بدقة المستوى المميز الذى قدمه اللاعب مع منتخب بلاده
الأوليمبى فى التصفيات الأوليمبية بالمغرب.

تحــــــــــــــــــياتى

مشكورررررررررررررررررر

على الطرح

تحــــــــــــــــــــياتى

» جوزيه يطالب لجنة الكرة بإعارة أمير سعيود
» الإسماعيلى يعاقب «سعيود» بـ١٠٠ ألف جنيه غرامة.. و«أبوجريشة» الأقرب لمنصب مدير الكرة
» المولودية يطلب «سعيود» فى يناير.. و«شهاب» يتمسك بالرحيل من الأهلى
» الأهلى يجهّز «فضل» و«حمدى» لتعويض غياب «متعب» أمام الإسماعيلى
» الأهلى يواجه «الفتى العربى» بخطة الإسماعيلى.. و«الضامة» تطارد «فتحى»